ما أجملك...
إن أنتَ رأيتَ إسلامك
كشمس النهار
التي جاءت لتُوفّر عليك زيت قنديلك .
قلقك...حيرتك...شكوكك...مخاوفك في جميع أمور دنياك
جميعها ...
من المُفترض أن تكون
قابله للازالة بحسب مستوى تغلغل إيمانك فيك
و بقاء اليسير من بعضها ،
ليس إلا
لضبط و ضمان عدم تعدّيك و انحرافك .
أي ...لضمان استقرار اتزانك .
أوجد الله لنا الدين للارتقاء ...و ليس للشقاء .....