لا يُمكنك تصوّر
مدى الفارق الرهيب
الذي ستجده
حينما تحياها ...
و لا هم عندك
سوى مرضاة خالقك وحده لا شريك له ...
ستختلف حياتك كُلياً
و ستشعر بأنك كائن حَي
يحياها كما ينبغي أن تكون الحياة
قمة سعادتك في التسبيح
و أقصى رجاءك أن يُلهمك ربك
ما يغذي ....(خلايا دماغك ...و.... روحك )....في الوقت ذاته !