الموضوع: تدبرات_قرآنية
عرض مشاركة واحدة
قديم 05-18-22, 06:50 AM   #650
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:10 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




تدبر



نجرب أنفسنا هل نحن بإيماننا وبأعمالنا الصالحة نجد الراحة والطمأنينة والسعادة العاجلة؟ فإن هذه بشرى المؤمن ﴿فلنحيينه حياة طيبة﴾

*ابن جبرين


(فلنحيينه حياة طيبة) بإمكانك أن تساهم في (حسن مستقبلك) من خلال (حسن عملك)

عقيل الشمري


يا من تبحث عن السعادة إليك الحل: {من عمل صالحا من ذكر أو أنثى} النتيجة: {فلنحيينه حياة طيبة}

*مجالس التدبر


{ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } ربط السعادة مع إصلاح العمل .

*مجالس التدبر


الحياة الطيبة مقصد لكل انسان ومطلب لكل عاقل والوصول اليها سهل وميسور

*عبدالملك القاسم


(فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً)
قال الحسن رحمه الله أي لنرزقنه طاعة يجد لذتها في قلبه

تدبرات قرآنية


﴿ من عمل صٰلحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حيٰوة طيبة ﴾ قال بعض السلف : الحياة الطيبة : هي الرضا والقناعة .

*محمد الأمين الشنقيطي / تفسير أضواء البيان


*
(من عمل صالحا من ذكر أو أنثى...فلنحيبنه حياة طيبة) لا يشترط للسعادة أعمالا ضخمة . أي عمل صالح يورث السعادة.

عقيل الشمري


( من عمل صالحًا من ذَكَر أو أُنثَى وهو مُؤمن فَلَنُحْيِيَنَّهُ حياةً طيِّبَة ) إذا أردت الراحة في مستقبلك ، عليك أن تحسن في عملك !!

*عايض المطيري


من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة" جاء في تفسير الحياة الطيبة:القناعة، الرزق، العبادة، السعادة. وبينها وبين التقوى علاقة طردية

*أبرار فهد القاسم


"من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة"
يكفي للمؤمن شرفاً أن ينال الحياة الطيبة في الدنيا قبل أن ينتقل إليها في الآخرة.

*فوائد القرآن


"من عمل صالحا من ذكر وأنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة"
ما بقي من لذات الدنيا إلا ثلاث: قيام الليل، ولقاء الإخوان، وصلاة الجماعة. ابن المنكدر

*فوائد القرآن


إلى من يتقطع قلبه على فوات شيء من نعيم الدنيا! سل ربك من واسع فضله، فإن ضاق عليك رزقك، فسل ربك القناعة، فذلك -والله- نعيم معجل.. يقول الحسن البصري في قوله تعالى: (فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً) قال: نرزقه قناعة!

*أحمد بن حنبل


﴿من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة﴾ قد جعل الله الحياة الطيبة لأهل معرفته ومحبته وعبادته. ابن_القيم

*روائع القرآن


ذكر ابن القيم أربع آيات: (أَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعًا حَسَنًا إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ)، (وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَلَأَجْرُ الْآَخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ) (النحل)، (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) (النحل)، (قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ) (الزمر) ثم قال عنها: «فهذه أربعة مواضع، ذكر الله تعالى فيها أنه يجزي المحسن بإحسانه جزاءين: جزاء في الدنيا، وجزاء في الآخرة». اللهم اجعلنا ممن يؤتى أجره مرتين.

*ابن قيم الجوزية (ابن القيم)


لو قال الملك لأحدهم افعل كذا وسأسعدك؛لنفذ فورا! لكن انظر كيف نتلقى وعدا ربانيا كهذا:{من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن،فلنحيينه حياة طيبة }.

*عمر المقبل


علمتني الحياة : نشاط الروح يلزم منه نشاط البدن "...فلنحيينه حياة طيبة" قال الضحاك : هو عمل الطاعة والانشراح بها.

*نوال البخيت


الحياة الطيبة والجزاء الحسن يتحققان بأمرين { من عمل صالحا من ذكر أوأنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ماكانون يعملون}

*محمد الربيعة



﴿ من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ﴾ لا يسعد الإنسان في الحياة سعاده تدوم إلا بالطاعات

*تأملات قرآنية



{ من عمل صالحا... فلنحيينه حياة طيبة}؛ فسرها ابن القيم أنها: حياة القلب ونعيمه وبهجته وسروره بالإيمان ومعرفة الله..والتوكل عليه"

*سماوية