حينما تُدرك
حجم نواقصك
و بالغ تقصيرك
و حاجتك للاهتمام بسقاطتك...
أي....حينما تخوض معركتك في إصلاح و تطهير ذاتك ،
- تلك المعركة التي لا تنتهي مادُمنا نتنفس -
فإنك
ستكون أقدر من سواك
على فهم سقطاتهم
و ستهتدي بحُكم تجربتك في تقويم ذاتك
لأطيب و أفضل وسيلة لمساعدتهم و الأخذ بيدهم
دون أن ينفروا منك ...أو...يستغلظون أسلوبك
لأن لسان حالك معهم سيكون
( وكذلك كُنا مِن قبل فمَن الله علينا ) .....