من لُطف الله عز وجل بنا
أن الألم بالمشاركة يقِل
و السعادة بالمشاركة تتضاعف
فلا عجب...
أن حثنا ديننا على إدخال السرور
و جعل لنا أجراً و ثواباً في جبر المكسور .
و كل مَن يقوم بالعكس...
فيسرق سعادة
او يتسبب بأذى
إنما هو يخالف صراحةً
ما أمر به ربنا عز وجل .
ديننا جميل لكننا لم نرتقِ بعد لمستوى جماله ....