فقط...
قليل من التأمُّل
فيما تقرأه
فيما يُقال لك
فيما يُنقَل إليك
و ستكون أقدر
على رؤية كل شيء على حقيقته دون مبالغة أو غُبن .
...لكن للأسف....
في زماننا التُهَم جاهزة للإستهلاك المجاني
و ردود الفعل على منصاتها في وضع الإستعداد
فقذائف سوء الظن أسرع من سرعة الضوء .
لاحكمة و لا بصيرة ...
يمكنها أن تتبلور في غياب التامُّل ....و....غلبة التهوّر .....