عرض مشاركة واحدة
قديم 05-23-22, 11:38 PM   #8
صعفق طاش كندي

الصورة الرمزية صعفق طاش كندي

آخر زيارة »  اليوم (08:35 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة M.ahmad مشاهدة المشاركة
الشباب الظاهرين في المقطع مصابين بتشنجات أدمان الألعاب أو إدمان الإنترنت

بحيث أنهم يستخدمون جوالاتهم فترات طويله حتى تتشبع أجسادهم بذبذبة الكهرومغناطيسيه

وفي السعوديه موجود أطفال ومراهقين كثر يدخلون المستشفيات في حالات أعياء وتشنج لهذا السبب .
أما كما قيل في المقطع بأن ذلك بسبب سماعهم لأصوات ماسونيه تستقر في أماكن حساسه في المخ فهذا غير صحيح

وإذا كان صحيح ياليت تزودوني بمقطع الصوت وآنا مستعد أتبرع لسماعه بنفسي .

ويب طب


أخبار الصحة
ما هي المخدرات الرقمية؟
ما هي المخدرات الرقمية؟
الصحة العامةضعف الانتصابسيلدنافيل
لم تقتصر المخدرات على الحشيش والماريخوانا وغيرها، بل تعدته ليصبح لدينا ما يعرف بالمخدرات الرقمية "Digital drugs" أو "binaural beats"، فما هي هذه المخدرات، وماذا تفعل بالانسان؟ وهل تسبب الإدمان؟ إليكم المقال التالي.

واتس ابشاركغردما هي المخدرات الرقمية؟
ظهر في الاونة الاخيرة على الانترنت اخبار عن تكاتف الجهود في كل من المملكة العربية السعودية ولبنان، من اجل التصدي لموضوع المخدرات الرقمية قبل انتشارها في البلاد، مشددين على عدم إعطاء الامر اكثر من حجمه، وذلك لان عدد المستخدمين لها لم يتجاوز الحالتين. إلا ان ضرورة زيادة الوعي حول الامر ياتي في المرتبة الاولى.


ان المخدرات الرقمية عبارة عن ترددات صوتية مماثلة تقريبا (اي ان الترددات التي يتم الاستماع إليها في الاذن اليمنى تختلف عن الاذن اليسرى بعدد قليل من موجات التردد- الهيرتز)، يتم الاستماع إليها من خلال سماعات الاذن او مكبرات الصوت. ويقوم الدماغ بدمج الاشارتين، مما ينتج عنه الاحساس بصوت ثالث يدعى binaural beat، فمثلا: يكون تردد امواج الصوت في الإذن اليسرى 100 هيرتز (hertz- هي وحدة قياس الترددات)، والاذن اليمنى 107 هيرتز، فيقوم الدماغ بانتاج موجة تردد اخر ذات 7 هيرتز. ويتم من خلالها احداث تغييرات في نشاط الموجات الدماغية. ويجب ان يكون الفرق في الترددات بين الاذنتين اقل من 30 هيرتز، وذلك للحصول على افضل نتيجة، وإلا سيتم سماع النغمتين على حدة دون إدراك الدماغ لاي منهما، والتاثير عليه.

ان النشاط العصبي مع وجود ترددات مختلفة تسمع عبر الاذن اليسرى واليمنى، وتفاعلها مع مسارات الدماغ السمعية المركزية، يؤدي إلى توليد نبضات تعدل الانشطة في الفص الصدغي الايسر (Temporal lobe)، مما يخلق اوهام لدى الشخص المستمع لهذه الموسيقى. ويتم تسجيل نشاط الدماغ عند الاستماع إلى هذه الموسيقى من خلال مراقبة فروة الراس.

ويوضح موقع binauralbrains، انه بالرغم من ان هذه الموسيقة والترددات تستهدف العقل الباطني، إلا انها تتطلب قدرا من التركيز، حيث ان زيادة التركيز يؤدي إلى فعالية اكثر لهذه الموسيقى. وبسبب تنوع هذه الموسيقى، فإن تاثيرها يختلف، فهناك موسيقى تساعد الشخص على الاسترخاء، واخرى تحرره من الالم.

واشار الموقع الالكترونيwww.binaural-beats.com ان الهدف من وراء الاستماع إلى "المخدرات الالكترونية"، تتمثل في:

تحسين المزاج وزيادة السعادة.
الشعور بالثمل دون الحاجة لتناول الكحول او الشعور بصداع.
تحسين مهارات التصور والتخيل لديك.
زيادة الثقة والتخلص من المثبطات.
ما اصل المخدرات الرقمية؟
تم اكتشاف المخدرات الرقمية لاول مرة في عام 1839، من قبل الفيزيائي هينريش دوف Heinrich Wilhelm Dove، ليتم استخدامها بعد ذلك لاهداف علاجية كثيرة، منها العجز الجنسي وحتى الشره. وتم ذلك من خلال تحفيز الغدة النخامية في الجسم، عن طريق الاستماع إلى هذه الموسيقى، من اجل زيادة انتاج هرمون السعادة مثل الدوبامين.

في حين، تنبع خطورة هذا النوع من "المخدرات"، بسبب سهولة الحصول عليها، حيث بالإمكان انتقاء المقطوعات الموسيقية من ثم تحميلها من الانترنت، وبثمن قليل، والاستماع إليها عبر سماعات الاذنين. بالتالي باستطاع اي شخص لديه ولوج على **** الانترنت وسماعة اذنين ان يقوم بتحميل هذه الموسيقى والاستماع إليها.

ويقوم المستمع لهذه "المخدرات الرقمية" بالجلوس بغرفته مع إطفاء الاضواء، وبحالة استرخاء ثم يقوم بوضع سماعاته وإغماض عينيه. وتؤثر هذه المخدرات الرقمية على الذبذبات الطبيعية للدماغ، لتدخل المستمع إلى حالة من الاسترخاء، من خلال النغمات التي تنبث عبر السماعات بدرجتين مختلفتين من الترددات، ويتم تحديد "الجرعة" من خلال الفارق في الترددات، فكلما كان الفارق بين الترددات اكبر تكون الجرعة اكبر!

ويسبب الاستماع للمخدرات الرقمية إلى الشعور برجفة بالجسم وتشنجات، وتؤثر على الحالة النفسية والجسدية، وتؤدي إلى إنعزال المدمنين عليها عن العالم الخارجي. ويتطلب العلاج من هذا الإدمان، بالتركيز على الحالة النفسية للشخص المدمن.

في حين، ان استخدام هذه الموسيقى يشكل خطراً على الفئات التالية، حتى لغرض العلاج:

من يعاني من الصرع او اضطرابات نفسية اخرى.
من يعاني من اضطرابات عقلية.
الحامل
في حال استخدام جهاز تنظيم ضربات القلب
إذا كان الشخص تحت تاثير المخدرات او العقاقير .
ويجب الإشارة هنا ان هذا النوع من المخدرات لم ينتشر في الدول العربية، بل تم تسجيل حالتين او اقل في كل من لبنان والمملكة العربية السعودية، ولسهولة انتشار هذا النوع من الموسيقى، تنوه الحكومات بضرورة زيادة وعي الاهالي لمثل هذا النوع من المخدرات ومراقبة ما يقوم به اولادهم على الانترنت. في حين كانت قد دعت جهات حكومية مختلفة لحجب المواقع الالكترونية التي تقوم بتسويق وبيع هذه الموسيقى.

نشرت من قبل رزان نجار - الاثنين 3 تشرين الثاني

اتوقع ان الشخص اللي سمع بهالشي وحاب يجربه
يكون مهيئ عقلة الباطن ومهيئ نفسه انه هذي مخدرات
يعني زي ماتقول شغلة وهم لضعاف النفوس

مثل قصة هذاك السجين اللي حقنوه بماء على اساس انه سم
وذبحه الوهم


الشغلة اتوقع كلها وسوسة

بس عني انا ماعاد استبعد اي شي