و أنتَ ...
إن كُنتَ حقاً عبداً لخالق الجمال
فلا سبيل لك
و لن تكون يوماً
و لن تستيرِح مُطلقاً
مع قُبح
النوايا و الأقول و الأفعال ...
لكل مؤمنٍ بِمُبدعه و خالقه ...سبحانه
و لكل ...
حريصٍ عليه
و صامدٍ و مُقاومٍ لخسارته
و عازم على تنميته و إفشائه
في نفسه و في محيطه من حوله ....
يوم لطيف اتمناه لك....