ما قيمة
أن توقِد قنديلك حيث ثمّة نور
في الوقت الذي...
هناك مَن أحاطت به ظُلمته
و لا يجد مَن يُوقدِ له و لو شمعة واحدة ؟!!
أُحدّثك
عن انشغالنا كمُسلمين بأنفسنا
( أيُّنا...شُعلته أكبر )
( هذا يُقدّس...و ذاك يُكَفّر )
( في تنافسنا الغير مُبرر مع بعضنا )
في الوقت الذي
قد حُرِمَ منه
مليارات البشر في هذا العالم
لإشغالنا عنهم بما من شأنه أن يحرمنا بركته .
الإسلام نِعمة
و قيد النِّعَم شُكرها
و شُكرها...في حُسن توظيفها و تفعيلها .
نسأل الله العفو ...و....المغفرة .....