ثأراً للوجع
للكرامةِ والدمع
ولما* غُلّ
ونال مني واستحل
قررت ان انسى
ان اجعل منك شيءً
لم يمر بي ،لم يكن اصلا
شيءً غير مهمٌ لدي
امحيك حتى ..
من دروب وخطوط يدي
وازهدُ بثمنِ بيعتك
عند اول شارٍ يشبهك
ولتهنئ به وليهنئ بك
فهذا ديدنُ الدُنيا و هذا حالها
وما تقع الطيور الا على اشكالها : )
بغدادية