عرض مشاركة واحدة
قديم 06-13-22, 06:44 AM   #1172
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (12:15 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



ما أن أبصرتُ هذه الحقيقة الجميلة والمؤلمة في الوقت نفسه، حتى اكتشفتُ هولَ ما ضيّعتُ من العمر خارج مدار رسالات القرآن !
وحجم ما خسرت من السير خارج فلك نور الإيمان .

وشاهدت معنى قوله صلّ الله عليه وسلم
(أن تجعل القرآن ربيع قلبي).

فما أجمله وما أجلّه من دعاء!
فأن يكون القرآن ربيع القلب معناه أن يكون القرآن هو نبع الماء الصافي المتدفق الرقراق الذي يسقي الروحَ بنور الله! فماذا يبقى بعد ذلك بهذا القلب من الهم والغم؟ وماذا يبقى به من الدرن والضلال أو من الأوجاع والأدواء؟

فريد الأنصاري


 

رد مع اقتباس