عرض مشاركة واحدة
قديم 06-13-22, 06:56 AM   #1145
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (09:57 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المناجاة،
هذا الأمر اللطيف جدا الذي بيننا وبين الله.

تناجيه على كل حال: وأنت قائمة، على فراشك، ذاهبة، آتية.

تناجيه بقلبك: (اعطني، اكفني، آوني، استرني، ارفعني، يسّر لي)

حتّى وأنت مُقبلة على أن تعلّمي أو تتعلّمي: تطلبين منه أن يقبلك (أنا أفعل هذا لك وليس لغيرك، انفعني به يوم ألقاك)
======

‏(رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا)

‏الخاسر هو الذي لم يرض عن قسمة الله!

تمسك بشعرها كل فترة وتقول (لا يعجبني شعري هذا).
‏والحياة مهما فعلت فلن تأتي على هواك في كل شيء،
‏فمن البداية خذ موقفًا بأنني سأرضى بما قسمه لي ربنا.
‏والأسباب تأتي إن شاء الله لكن حين تعامل الأقدار بالرضا
=====
‏كل ماقُدر لك هو الذي يناسبك،
‏حتى جارك، والحي الذي تسكن فيه، وتفاصيل تفاصيل حياتك.

‏لو زاد مالك درهما لطغيت.
‏ولو زاد أولادك ولدا لشقيت.

‏فلا تحوّل مافتحه الله لك مِن أبواب للعلو في الآخرة إلى مضائق تغلق بها على نفسك.

‏واعلم أنك مُختبَر أترضى عنه عند النقص، وتشكره عند العطاء، أم لا

مجالس الصالحين📚


 

رد مع اقتباس