06-15-22, 06:21 PM
|
#38 |
|
وماذا عن أُختِكِ الكُبرى؟
إذا تبسَّمتْ،
غنَّت أزهارُ المدينة كما إذا حلَّ الربيع،،
وأما عذوبة صوتِها،
فإرهاصات الفتحِ إذا ما اشتد حِصارُ الحُزن على أسوارِ قلبي،،
وأما عن قلبِها،
فما أشبهه بقلب أمي..♥️
زمااان عن الكتابة
آخر شي كتبته ما أذكر متى بس من شهوور ،، حتى هواياتي تخضع لقوانين المزاج🙂💔،، واليوم رجعت هفتني نفسي وكانت الكلمات من نصيب أختي♥️
|
| |