إذا أردتَ أن تكون مؤثراً
كن عفويا و صادقاً و واثقاً و مدركاً لما تقوله و تفعله
ليس بالضرورة أن تؤمن بالآخرين لكن عليك أن تحترمهم و تحترم عقولهم
في الحقيقة
ليس عليكَ أن تكون مؤثراً
لكن عليك أن تشق طريقك الخاص و الذي ترجو أن يوصلك إلى منطقة آمنة
و أكثر المناطق أماناً هو رضا الله عنا
و إلا فأنت محاسب على أولئك المتأثِّرين بكَ
و أولهم ( أهلك ) فاترك أطيب الأثر فيهم حتى إذا مت تذكروك بالخير و دعو لكَ