إنه الرجاء
و الأمنية
إنه الكبرياء الذي
أقسم أن يقول كل شيء بلا صوت
و في الحنايا
خشوع
لو أن لها فرصة سانحة
لو ساقك القدر يا طيف
حتى نغادر هذه الشرنقة
و تستعيد أجنحة الروح قدرتها على الطيران
لحن حالم
برزخ ما بين الحزن و الفرح يحيّر كل الأطياف التي لا تطلب حريتها