دندونة وسليمان
كنت احلق لهم ع الصفر بلا شفقة ولا رحمة
كأني امسك غنمات خالتي
ما عمركم غسلتوا غنمات ؟
اييه راح نص عمركم
كنت بالاجازات عندهم
امسكهن لخالتي تروشهن بالأول
بعدين بالمكينة
وحدة وراء الثانية
تربيتهم عشق
فيهن خير وبركة
وكياتة وجمال
ما بقول شي عن لحمهن
عشان ما ندخل بالرعب
المهم
هذا الكتكوت احس الشفقة داهتمني كذا
وبدلتها بالمقص
وتشع
راح الشعر الي بجبهته
بيجي العيد وجبته تتلألأ
مع الشمس