"
ويمرّ طاريك ويهب الهوى من شمال
ويعكّر الصفو .. قلبٍ ، يطلب إعانته
لازال يعزف على لحن اللقا والوصال
حتى ، لو إنه "يعاني" وسط زنزانته
ماغيّرت منزلة حبك ، صدوف الليال
جوارحي ، لو يطول البعد ما خانته
ما أحبك إلين تاخذك السنين الطوال
أحبك ، ( إلين ربي ) ياخذ آمانته ..
ذآئقه