-
رُبما العيد القادم أجلس أمامك في بيتنا الدافئ
وأنا سعيدة وناظرة إليك
قائلةً "قد جعلها ربي حقًّا"
وأقصُد أُمنيتي التي بكيت وصلّيت كثيرًا
لأجل أن أراها وألمسها وهي مُحققة مُيسّرة أمامي
أُمنيتي التي هي أنت
ربما العيد القادم أنالك من الدنيا والأحلام
وتبقى لي وحدي ويبقى العيد عيدين.