أهلاً بك وليد
سـ أرد ع العنوان
الصحوة ليست مشكلة
والدين ليس مشكلة
المشكلة في البشر وطبيعتهم
المتدين يرا أنه الأفضل
وصاحب الرأي السليم
وكانت القسوة تعزز مفهوم السلطة
ولازال هناك الكثير من هذه النماذج
ولكن لو تمت المقارنة بشكل عادل
بين الماضي والحاضر
لافرق بينهم
سابقاً كان هناك معاصي ولكن بالخفاء
والأن صارت حرية شخصية
لا أحد يقول إذا أبتليتم فـ أستتروا
الدين مالم يُعتنق كـ قناعة
فهو غطاء لتمرير الصورة الظاهرية الحسنة..
لذلك العيب لم يكن بالعامة ولا الانظمة
بمن جعلو أنفسهم
أولياء الله واصحاب المفهوم
التشريعي من هذا صح وذاك خطأ
حسب إجتهادهم الباطل
شكراً لطرحك أخي