في موضوع الزواج في القسم النقاش
هناك كلمات لم افهمها
ما معنى "يتوطون في بطنها "
لكن واضح بأنها ليست بالشيء الجيد
بما أنها أتت كنوع من التهديد و الوعيد !
في هذا الموضوع وجدتني أرد بدون تفكير
وجدت هناك أشياء مستفزة
رغم أني قل ما أستفز مؤخرا أو لم يعد هناك ما يستحق أن يستفزني !
حاولت قدر المستطاع كبح نفسي لأني اصبح حادة عندما استفز !
وعلى قولة البعض أصبح سليطة اللسان !
لكن حاولت قدر الممكن أن أكتب كلمات لا توجع من سيتلقاها !
أتقن فن المراعاة وأجيده !
لكن لو فلت مني أتحول لرشاش لا يرحم !
ولا أنكر مازلت أفلت مني لكن اجرني من منتصف الطريق !
احيانا أتخيلني اجرني من أذني
ومرة اخرة أتخيلني اجرني من شعكوكتي
المهم أجرني أجرني ان شاء الله من رجلي
لذلك كنت حذرة ووضعت فلتر لردي الأول قبل إعتماده !
حتى الثاني وضعت له فلتر رغم ادراكي
أن صاحب الموضوع يمتلك سعة الخاطر !
ويمتلك ذكاء عاطفي يبعده عن الشخصنة !
كل من يفتقد هذا الذكاء يصعب عليه ادارة الحوارات !
لو كان أحد غير هذا العضو الذي لا أعرفه !
لقامت في الموضوع حريقة يصعب اخمادها !
رغم أن الموضوع مستفز الا أنه قدر يطلع منه باقل الخسائر في المنتدى !
أما نفسيا أتوقع هو بحاجة لأيام من اجل استيعاب كل الكلام الذي قيل له !
توجد نقاط تطرق لها ذلك العضو !
هي بنفسها بحاجة لمواضيع !
أحيانا البيئة تعدم الانسان نفسيا وتخنقه روحيا وتلعب بتفكيره !
حتى وان حاولت لومه تتراجع للخلف !
بعض العادات والتقاليد !
فيها جلادين وضحايا والأسوء في الموضوع
تحول الضحايا لجلادين لضحايا غيرهم !
يتم توريث سلسلة الهم والغم
وقتل النفس وهي على قيد الحياة بنجاح !
عمرك ، أنفاسك ، احساسك ، طاقتك ، عقلك ،
كيانك ، وجودك ، مشاعرك ، احلامك
، أنت ، تفكيرك ، وربما حتى نصيبك ورزقك !
جميعها تقبع حتى رحمة أعراف القبيلة !
ما بها شابة الثلاثين !
كيف لها أن لا تحلم بشاب أعزب ؟!
فهي في عز شبابها !
وان لم يطرق الزوج بابها لما لا يسمح لها
بأن تحبث عن وجودها في الحياة
دراسة وعلم ودورات ..... !
المهم أن لا تبقى تنتظر من سيدق الباب
أو تحت رحمة أفواه البشر التي تنهش بلا رحمة !
حتى الكلبة التي أرضعت تلك الطفلة ولم تمنعها او تنفر منها
أرحم من الذي أذاعوا هذا الخبر وتفننوا فيه هذا أكيد !
فلت مني وسأبدأ بخلط الحابل بالنابل
وهذه الليلة أود أن يكون مزاجي رايق
وللآن ما تعشيت !
وأنا من النوع الذي ينطبق عليه قول
أنت مش أنت وأنت جعان !
لذلك سأجرني وأجر مع أختي وأذهب للمطبخ !
أختي سبقتني انا ماشية
تذكرت قصة سيدة حكتها لشيخ في الراديو
لو عدت سأكتبها في مدونتي ان شاء الله

adeos