تائهة بين الزمان والمكان، لا مكان يشبهني ولا الزمان زماني
عالقة بين ما اريد وما أنا عليه كل ما أحبه تفصلني عنه المسافات، كمغترب نفي قسرا عن وطنه الذي لم يره يوما إلا في أحلامه!!
وفي دروب متاهتي وصلت إلى هنا! محطة جديدة لم اجربها مسبقًا
جديدة بينكم علّي استريح هنا قليلا لأواصل المسير في دهاليزي..
عمتم مساًء🌹😊