قوله تعالى :
ربكم أعلم بما في نفوسكم ....
يجعلك تطمئن بأنك لن تُظلَم من أحد يستحق أن تكترث له
لأن العليم سبحانه
سيتولى قلوبهم الموصوله به
فيُنير بصيرتهم بشأنك
و يوسع صدورهم تجاهك
لتجدهم يختلقون لك الأعذار
التي لم تُقدّمها لهم
حتى 70 عذراً .
حينما يكون الله عز وجل هو الوسيط
بين المتحابين في جلاله
فهو وحده مَن يتولى تلطيف الأجواء
بين تلك القلوب
ليبقى السلام قائماً فيما بينها .....