07-24-22, 04:57 PM
|
#40 |
| متى بِ حرارة جسدك يُسمع نداء جسدي..وَ..أنَّى تُغاث لهفتي..
فَ بإرتشاف لمى شفتيك..وَ..هدوء رائحتك..يتلاشى جفاف صبري..
متى ترسميني بِ الإلتصاق لحظة عفوية..وَ..بِ خليج عطفكِ طفل أراني.. متلهفٌ لِ مُمارسة شغَب القُبَل ب حانات وجهك...ومُحيط عُنقك...
وَ..جنات ثغركِ..وَ..بكِ أن أضيع..شهقات...بِ سمائك..
فَ متى ألقاكِ بِ كيان رجل..تاه بِ تفاصيلك
وينام بِ تضاريس وطنك...وَ..يتفنّن بِ أناك..ترتيل القُبلات..
وَ..يُحبّك...طفلة..خضع لها الورد..وَ..لِ النساء هي مرآة...! |
| |