| | | |
| ما كُنت لأنسى هذا المكان يا أمل
طالما وجّدُ فيه ما يستحق العودة
رقّة الطرح أو الأسلوب
أكثر إنصافاً لشخصية الكاتب
ولغة الأنسان الراقي المثقف
هي المعيار الحقيقي لتحديد هذه الصورة
وبعيد عما دار في خواطر أمل بهذا الكم من التساؤلات
أجد نفسي متأملاً في مُدخراتكِ اللغوية الراقية
ليس هنا فحسب ولكن في مُجمل اطروحاتكِ
أنا الممنون كلما كنت بمعية هذا القلم الراقي جداً
تحياتي . | |
| | |
مرحباً بعودتك أيها الانيق
لازال هناك فوضى تجمعها
إستفهامات
تبحثُ خلف ضباب العمر
عن يوم ترتلها الذاكرة
ليجيب القلب
ولو بعد فوات الاوان
شكرا ولاتفي