حاول أن تُسعِد نفسك
بالأمور الإيجابية التي لا تخلو و لن تخلو منها
حياتك و حياة أي إنسان
هناك...
ما قد يُكَدّر صفوك...
و هذا صحيح لأنها دنيا و ليست جنة
و لكن هناك أيضاً...
ما قد يُبهجك ...
و يجعلك تحمد الله على وجوده في حياتك
فلا تغفل عنه
و لا تتجاهله
كي لا تخسره
و في الحقيقة ...لستُ أرى فارقا كبيراً
بين بين فاقد الشيء الطيب...و ...بين من يملكه و لا يراه
سوى أن
الفقد الاول نصيب
و الفقد الثاني إهدار
و أنت...
ترضى بالنصيب
و لكنك لن تسعى للإهدار ......
دُمتم بأطيب أحوالكم ....