لولا حضور الله في مشهد الحياة ،
لكان مسرح الحياة عصيبا حقا ؛
هو اليقين في زحمة الشكوك والإرتيابات ،
هو الأمل وسط كل تلك الخيبات ،
هو النور فوق الظلمات ،
هو الله .. الله
وإن الخلائق في هذه الحياة لتتباين
يقينا وشكا ، سعادة وحزنا ، أملا وألما ،
وتتباين في مدارج النعمة ، أو مدارك النقمة،
ويبقى الإنسان كائن فيه فجوة ..
لا يملؤها إلا الله