قرأت الكثير عن فترة الجهاد الاسلامي
وكيف كانت الحركات الجهادية
تحارب لترفع شعار الدين
ورفع الظلم عن المسلمين
في آسيا
لكن مع دخول مفهوم الحركات
التي تدعم الاسلام السياسي
الذي يخدم أجندة الحركات
المتلبسة بالدين كـ شعار
ولكنها عدوته الحقيقية
كـ حركة الاخوان التي يمثلها
الظواهري
موت الظواهري ليس نهاية
هو ورقة أحرقها بايدن
لينقذ شعبيته
امريكا هي راعية الحركة وهي الداعم
الخفي واغلب من دعو للجهاد ع منابرنا
كانو اعوان هالعدو
وضاعت دماء المساكين
وبقي القادة يلعبون
بشعار الدين
وهم في احضان الغرب
لذلك مات الظواهري
ستخرج امريكا غيره
لتعيد القاعدة للمشهد السياسي
هذا ما أعتقد