أنثى من ورد ؛تلبسُ فستآنً من غيم مدينتها
عيناها تُحلق على ارصفةُ الشواع تبحثُ عنك في مدينتها..
بين زخآت المطر ترقصُ بإقدام الاخاديدُ الغائرة !...
يحملقون في عينيها ليروا حُزنها وأنحنآت انكسارتها .. بعدما تتقوس الضحكآت على شفاهُها !...
ولاتمنحهم أي أجابات بعد طول الحملقات .! ..