الموضوع: تدبرات_قرآنية
عرض مشاركة واحدة
قديم 08-09-22, 07:01 AM   #700
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (08:38 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




تدبر

(ارْكُضْ بِرِجْلِكَ) (وَهُزِّي إِلَيْكِ ) (اضْرِب بِّعَصَاكَ الْبَحْرَ ) تعاليم ربانية لإقرار سنة المبادرة والأخذ بالأسباب أيوب، ومريم، وموسى من نخبة الخلق فكيف بنا ؟!

عادل الحوالي


{ قال كلا إن معي ربي سيهدين . فأوحينا إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر فانفلق} على قدر يقينك بربك وثقتك به تأتيك الفتوحات وتمنح الكرامات

محمد الربيعة


ما إن انتهى كليم الرحمن عليه السلام من نون {سيهدين} إلا وجاء الفرج الفوري{فأوحينا} من صدق مع الله في توكله كفاه،وعلى قدر اليقين تكون الكفاية

أبرار فهد القاسم


قال الله تعالي : ﴿ فَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ مُوسَىٰ أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ ۖ فَانْفَلَقَ ﴾ : - لاتـــحــــزن مهما كانت الحياة صعبة ،، ومهما كانت الأبواب مقفلة ،، فتأكد أن الذي شق البحر لموسى قادر على أن يفتح لك كل الأبواب المغلقة .

أحمد عيسى المعصراوى


(وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ) (اضْرِب بِّعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانفَلَقَ) لا العصا تشق البحر ! ولا اليد المرتعشة تحرك الجذع ! ولكنه بذل السبب.. فالسكون أخو الموت..

طواري محمد الطواري


افلق بحار همومك بعصا اليقين{ إن معي ربي سيهدين ، فأوحينا إلى موسى أن أضرب بعصاك البحر فانفلق} .

عبدالله بلقاسم


إنهاقدرة الله في نصرعباده المستضعفين- {فأوحينا إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم} اللهم انصر عبادك المستضعفين

محمد الربيعة


{فأوحينا إلى موسى أن ألق عصاك فإذا هي تلقف ما يفكون{ إذا كانت آية موسى أبطلت سحرهم مع وصف الله له بأنه {سحر عظيم}، فآيات القرآن أعظم من العصا، فألقها بيقين، فستبطل كيد المجرمين، مهما عظم بأعين الناظرين!

ناصر العمر


من حكم الله البالغة ارتباط عاشوراء بابتلاءين: أحدهما قبل هذه الأمة، والآخر في صدر هذه الأمة، أما موسى فنجّاه الله بحسن الظن بربه، وقوة يقينه، والعمل الجاد: (فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْبَحْرَ)، وأما الحسين فقضى الله في أمره ما قضى، فمن ظنّ أن نجاة الأمة بالأحزان واللطم على مصيبته، فقد أخطأ طريق الأنبياء! فما ثمة إلا اليقين، والفأل، مع العمل الدؤوب.

عمر المقبل


(وأنْجيْنَا مُوسى ومَنْ مَعَهُ أَجْمَعينَ • ثُمَّ أغْرقْنا الآخَرين) ‏صيام عاشوراء مع فضله هو : ‏عبادةٌ لله الذي نجى عباده، وتعظيم لشرعه، وغرس للإيمان برسله، وتربية على النصر، وتذكير بالشكر.

عبدالله الغفيلي


كم تجلت المخاوف في قصة موسى عليه السلام وقومه من عدوهم فرعون وقومه ، وقد تتابعت تلك المخاوف حتى أنجاهم الله في يوم عاشوراء (وَأَنجَيْنَا مُوسَىٰ وَمَن مَّعَهُ أَجْمَعِينَ) ما أعظم ذاك النصر الذي تنجلي به المخاوف والأحزان ويظهر به الحق والأمان

ابتسام الجابري