عرض مشاركة واحدة
قديم 08-09-22, 08:34 PM   #426
أنثى استثنائية

الصورة الرمزية أنثى استثنائية

آخر زيارة »  06-02-24 (09:17 AM)
المكان »  مولودة بين وردةٍ ولحن
الهوايه »  منذ الصغر لآ التفت خلفي آبدا فما تجاوزته بقناعه لايربكني ضجيجه
أسامح لأرتاح
أعاني لابتسم
اصمت لأَنِّي لااريد أجادل
أتجاهل. لان لا شي يستحق
اصبر لان ثقتي بالله ليس لها حدود
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



لكني والله

لا أخاف الزواج وإنما أريد أن أتزوج بالطريقة التي شرعها الله
نعم أن يلجأ إلي كما لجأ محمدٌ إلى خديجة رضي الله عنها
أن يحتمي في وينصت لمشورتي ويطلب رأيي
أن يصون ودي ويحفظ عهدي في حياتي وبعد مماتي كما فعل هو معها
أن يحبني بروح عائشة فيداعبني ويجالسني ويلاطفني
ولن أقول يحملني وإنما يوقر كل ما أحبه وأحب أن أفعله
نعم أريده أن يوقر كل شيء أفعله ويدرك قيمته جيدًا حتى وإن كان شيئًا بسيطًا
أن يكون مؤمنًا بأفعال محمد صلى الله عليه وسلم
لا يشعر بقلةٍ أو دونيةً إن وقف جواري أثناء إعداد الطعام
ولا حتى إن أمسك بطفلتنا لأنام

أنا أريده متعاونًا، محبًا، بسيطًا، تقيًا، نقيًا،
يعلم أين وجهة النبي صلى الله عليه وسلم فيأخذها
لا أريده مشابهًا له فأنا أعلم أنه لم ولن يكون ولكن يكفيه شرف المحاولة والاقتداء به
وأن يأخذ بيدي الى الله ورسوله وان يدرك قيمة المرأة التي معه
يحترم رأيها ويقدر جهدها يأخذ بمشورتها كما أخذ للنبي بقول أم سلمة
نعم أنا أريده أن يكون بي.. في الحرب والسلم والخوف والأمن
مؤمنًا بقلب وعقل امرأة اتخذها سكنًا ومسكنًا إليه
هذا لأنني سأحبه حب العالم أجمع
سأحاول بقدر الإمكان أن اكون له من النساء
الثلاث العقل، والقلب، والرؤية، والحب، والعطف، والمشورة، والأنس، والحنان حتى الغضب
نعم أنا امرأة تحب أن تغار لكن لا تحب أن ترتاب
لكنها ما إن حدث هذا أو ذاك تحب أن يتلطف بها
نعم أن يبتسم ويقول غارت أمكم لا أن يعنفها أو يسيء إليها
فأنا امرأة تأمن بالصدق ولا تصديق للقول عندها گتصديق الفعل
فأن يقف رجلٌ أمام ابنته ليخبرها أن تخبر زوجاته وتعلم العالم والأمة بأسرها
ألا تؤذوني في عائشة يعني أنه صدق قولًا، وحبًا، وفعلًا وأوضح، وأقر،
وفعل بقلبه ولسانه ويده ما يُسكنُ قلبها
هذا لأن المودة والرحمة بيت من لا بيت له و مفتاح قلبي كامنٌ في يدِ من كن له.

حبًا، وقوة، ومودة، ورحمة، ونيلًا، ومنالًا، وسعيًا، ومسعًا لروحٍ كانت كل النَيل له.


 

رد مع اقتباس