،.
ما أحْلكَ الليلَ إن جافى مخيِّلَتي
مِنَ الأحبّةِ أطيافٌ و أحلام ُ
وكيفَ أحسِبُ عمري دونَ رؤيتهم
دون الأهلَّة لا لا يُحْسبُ العام ُ
بالنُّورِ كانتْ ليَالينا تُصَبَّحُنا
لكنّهُ بَعْدَهُم للعينِ إظلام ُ
قد عشتُ أرْقُبُ ميلادي بطلْعَتِهِم
كأنَّهم منْ بُعيْد الكفرِ إسلام ُ
لولاه ما حرِّرَتْ نفسٌ ولا استبقت
لجنّةِ الوصلِ أرواحٌ وأنسام ُ ..!!