الحياة و تجاربها
تعلمنا كيف نقود أنفسنا
و نصلح أعطالنا
و نسأل الله جبرها تماماً
حتى أننا نشك في أننا بين ظنَّين
فإما أن الشعور مات
أو أن النسيان أخذ فينا مجراه
إلى الحد الذي يتلاشى الخوف تماماً
من أي حدث لا يحدث
نحن فقط نرى ندباً أخرى
لا نتذكر و لا نتعجب و لا نحزن لأنها في ازدياد !