| | | |
| كما الحريات
الواعظة
حين آمنت
بك كأمرأة
في دستورك
الرمادي
كفر الشياطين
بمغفرة
وآمنوا بك طريق نجاة
لن تعلو اتجاهات
الحياة
من تحت اصابعك
ولا من جدد
ما تعيده الحياة
في مآثمك
المجنونة الباهته
لعطاء في حريتك
الكاذبة
وحدك ستبكين
على قبور
المخلصين
وترقصين على
شعارات الموت الاكيد | |
| | |
لا يقين تام
أن أحداً على السبيل المؤدي للخلاص
و كلّ سيبكي ليلاه أو ليلته الأخيرة
فالليلة الأولى الكل يفرح