| | | |
| نعم لازال هناك بين عوام المسلمين خير
وسيظل هذا الخير لقيام الساعه
ولكن لن يرضون عنا اليهود والنصارى حتى نتبع ملتهم أو يلاشون هذا الخير
هذه هي أطماعهم سيظلون يحيكون لنا المؤامرات والتداعيات حتى يخرجون منا نحن المسلمين من يستطيعون إخراجه عن دينه وفطرته
المصيبه ليست هنا فحسب
بل المصيبه نار جهنم تقول (( هل من مزيد ؟ ))
والمصيبه الأعظم ليست هنا فحسب
بل المصيبه الأعظم من أقيمت عليه الحجه
يعني عرف الدين وإرتد عنه أو تساهل فيه
لأن عقابه عند رب العالمين أشد وأكبر من عقاب الكافر نفسه . | |
| | |
وهو كذلك
لكن الجيل الجديد واعي
وأقوى مما نتخيل
خاصة النساء
توجيه خطاب كراهية ضدها وتحميلها كآفة
اخطاء المجتمع
وانها باب للخطيئة
يجعل المشاكل تتفاقم لا أكثر
شوف للمنظمات والحركات النسوية
كيف يدخلوا من باب نصرة المظلوم
وخطاب الحب والعدل والسلام
ولوين وصلوا !
بيننا فرق كبير بالوعي
والتواصل بين اطراف المجتمع