 |  | |  |
| الأنثى ضحيه من طبعها إذا وجدت فجوه لخروجها عن الدين والمله لخرجت ألا شعورياً
تتدرج شيئاً فشيئاً بنفس الطريقه التي ذكرتيها حتى تجد نفسها تجاوزت كل القيود التي عاشت وترعرعت عليها
والغرب أو الدول الكفريه أو القوى العالميه يرتكزون في مخططاتهم على هذا الأمر
يؤمنون بأنه لن تنجح مخططاتهم التغريبيه في تدمير المجتمعات وخصوصاً ( المجتمع المتحفظ ) إلا بتحرير المرأه
خاضو تجاربهم على بلدانهم ونجحو في ذلك بكل سهوله ثم بدأو يطبقون هذي التجارب على الدول المتدينه أو المتحفظه وهم الآن في طريق النجاح
نعم هم في طريق النجاح شئنا أم أبينا ، وإلا لما شاهدنا الآن في شوارعنا نساء من بني جلدتنا ينسفنا بالدين عرض الحائط بعد أن كنا من أسر متحفظه لا يسمع لهن أي حس
لذلك لا تستغربين بأنك أصبحتي أكثر إنفتاحاً وتحرراً من قبل
وكذلك لا تستغربين في يوم من الأيام تخرجين لشارع وسرت بطنك ظاهره لعوام الناس بدون أدنى مبلاه
فوالله وبالله وتالله لو تشاهدين قريناتك يدخلن جحر ضب لدخلتيه معهن إن لم تنتبهي لنفسك ودينك . | |
 | |  |
هنا وضعت المرأة في خانة الامعة
وكأنها ليست إنسان له عقل و كيان
وهب الله عقلا للمرأة
تميز به الصواب من الخطأ
وتفرق به بين الحلال و الحرام
فمن المعيب وضعها في خانة الأنعام
التي كل من هب ودب يسوقها !
تشير بأصابع الاتهام الى المرأة
متناسيا من أمسك بيده المقص
وقص شريط إفتتاح جحر الضب بكل فخر !!
المهم !
عندما تصبح الأرض هشة تحت أقدام الضعفاء
يبحثون لهم عن شماعة أخطاء !
ليضلوا في عين أنفسهم أقوياء !
نصيحة أخيرة
لكل من يحمل هذا الفكر !
لا تسر بين الناس متبنيا هكذا فكر وبكل فخر
فهو يحمل بين طياته نتائج عكسية !
لا تحاول تكحلها لأنك ستعميها !