وكعادة العربي منذ القدم
إذا أراد بدع الغزل بمحبوبته شبهها بالإبل والناقه تحديدا
حكيم هذا العربي والبدوي
يعلم انها من أعظم آيات الله التي تستحق التأمل
فكان يجلب أجمل مافي مخيلته وينسجه غزلا لمحبوبته
يعني إذا أحد شبهك بـ " لطامه " والا " الحاكمه " والا " النادره "
لاتعصبين
بل أعلمي أنه لم يجد سوى النخب ليحتوي بها جمالك