تمة جاذبية استثنائية في القصص التى يتصدى الإيتام ل بطولتها لأنها بطولة حقيقية عندما تخرج الى العالم و تتصدى إليه بصدر مكشوف دون منظومة اجتماعية تعمل علي دعمك و حمايتك.
يبدو الأمر منطقيا أذا تذكرنا أكثر قصص الطفوله التى تركت اثارها في قلوبنا هايدى، سالي، طرزان وحتي هارى بوتر أن هؤلاء هم الأبطال الذين نتعلم من خلالهم أن نحب الحياة وأن ننتمي للعالم حقا.
مقتبس صباح الأمل و التفائل صباحاتكم واوقاتكم جميله بحفظ الرحمن