في مثل هذا الوقت وفي شدة حرارة الشمس والحر
كنا في الطفوله نبكي عند ابوي علشان نكشت ونلعب بالتراب
فيأخذنا احنا الصغار وعددنا اربعه ويروح عند اقرب ارض فاضيه
وننزل ونلعب ونحفر وندفن ولا كأن الشمس موجوده
وهو ياعمري يقفل السياره ويشغل المكيف وينام الى ان نخلص لعب
وبعد انتهاء الكشته نتحول لأكوام من الطين والتراب في الشعر والوجه والبدين والملابس
كانت من امتع الرحلات عندي واللي ماراح يعرفها جيل الايباد