أَشدُّ النَّاسِ ضرراً علىٰ العبد في دِينه من كان سبباً في معصيته لربِّه،وإِن سماهُ صديقاً أَو صاحباً، وما أَبْلغَ ما قال عمر رضي اللهُ عنه: (اِحْذرْ صديقك إِلاَّ الأَمين من الأَقوام، ولا أَمينَ إِلاَّ من خشي الله، إِذا غفلت نبَّهك)
ولا شيءَ أَغلىٰ على العبد من دِينه أَبداً أَبداً.