هالايام رجعت اشتقت و اتفرجت علي فوازير شريهان الف ليله وليله عام 1987 قصة حليمه وكريمه وفاطيما
ثلاث بنات وابوهم كعب الغزال دخلت في حياتهم سيده مسنه اسمها ريما ل سبب ما
وفي عملتين نقدية عملة سحتوت و عمله كورونا
ايوا كورونا
المهم ريما زوجها مشكاح نباش القبور ويسرق الكفن ويبيعه
لما يرجع ل ريما اللئيمه تسأله كم كورونا جبت
فيرد عليها جبت مثلا 5 كورونا
استغربت قلت انا سمعتها صح ولاغلط
و ارجع اقراء التعليقات و مستغربين مثلي ل اسم العمله

زمان وانا صغيره كنا نتفرج علي اشرطة فيديو فوازير شريهان دا الجزء بالتحديد كان بالنسبه لي مثل فيلم الرعب وكبرت وماعدت اهتم اتفرج عليه ممكن اكتفى بس اغنية تتر البداية ف لما رجعت اتفرجت وتابعت القصه مضبوط طلعت القصة جدا جميلة قصة البنات الثلاثه والعبر الى فيها كمان مع الاحداث لاحظت كثرة ذكر الله عز وجل و اسمائه الحسنى علي لسان الممثلين بطريقه جميله و روحانيه
نجي عند زوزو نبيل حدة ملامحها الله يرحمها حصرتها الاغلب في ادوار الشر اصلا كنت اخاف اتفرج عليها لو كانت في اي عمل خلاص كنت متخيلتها انها علي طول تمثل دور الشريره وانها مخيفه لحد ما رجعت اتفرجت علي مسلسل بكيزه و زغلول واكتشفت انه كان دورها فيه طيبه و حنونه
لكن في دور ريما لا فعلا كانت شريره ولئيمه و علي قولة مشكاح القديمه بنت القديمه ههههههه
وشريهان فظيعه فظيعه والله ادوار البنات الثلاثه اتقنتهم انا بتفرج عليهم واحس ان كل وحده فيهم مثلتها ممثله ثانيه مو هيا نفسها شريهان
شريهان كانت تهتم في ادق التفاصيل وانيقه في اختيارها ل ملابس الاستعراض او ملابس الادوار الثلاثه وكمان طبعا لغةجسد كل وحده فيهم وطريقة الكلام ومخارج الحروف.. الخ
حتي الخدع المستخدمه متخيلين هالعمل في الثمانينات كيف في مشهد الاميرة ياسمين صغر جسمها وجلست علي الطبق حتي تساعد حليمه توصل للغابه وتقطف العلاج انا بس استنيت كيف راح يطلع المشهد صراحه طلع في منتهي الاتقان
واصلا كل فوازير شريهان اخراج فهمي عبد الحميد فيها خدع بصريه متقنه و سابقه عصرها او انا ابالغ ما اعرف
هالايام بتفرج واسترجع الاحداث والفرق الكبير بين كيف رؤيتي لها وانا طفله صغيره منبهرة و الان و انا سيده كبيره مركزه اكثر في احداث القصه سبحان الله كأن اللى عدا من عمري ثواني مش اكثر