الطلب أو السؤال لا يُوَجَّه إلا لمن هو كفؤ للاستجابة
و هكذا أتى النص الشعري
ازرعي و اعصري و مزقي و أطعِمي سافري و الثمي !
فأنتِ و أنتِ و أنتِ و أنتِ و أنت و أنت
أنتِ كفؤ لحمل أمانة هذا القلب و هذا الشعور و هذه الحياة !
و خلاصة الفتنة هنا :
(( لَـو تَحْـدّث عَنْـك قَائِـل
ضَائِعٌ حَتَّى وَلَوْ يَحْكِي سِنِين ))
متأمل
تضيع أبجديتي أمام المشهد الذي رسمه خيال القصيدة