.،
لك الحمدُ يا ربَّنا وسِعْت كُلَّ شيء علمًا،
ووهبْت من أخلَصَ الغَرَض إلى وجهك حظًّا وفهمًا،
وأسعدْت في الآخرة من آمن ببشارة { فلا يخاف ظُلمًا ولا هضمًا }
آلاؤك عظيمة، ومواهبُك كريمة، نزَّهت النفوس في رياض كتابٍ بالآيات تأرَّجت،
وحارَت الألباب من مُعجزاتٍ بأنوار البلاغة تأجَّجت ..
لكَ الحمدُ حتّى ترضَى و لا حَولَ و لا قُوّة إلا بِكْ
.،