| | | |
| الطلب أو السؤال لا يُوَجَّه إلا لمن هو كفؤ للاستجابة
و هكذا أتى النص الشعري
ازرعي و اعصري و مزقي و أطعِمي سافري و الثمي !
فأنتِ و أنتِ و أنتِ و أنتِ و أنت و أنت
أنتِ كفؤ لحمل أمانة هذا القلب و هذا الشعور و هذه الحياة !
و خلاصة الفتنة هنا :
(( لَـو تَحْـدّث عَنْـك قَائِـل
ضَائِعٌ حَتَّى وَلَوْ يَحْكِي سِنِين )) متأمل
تضيع أبجديتي أمام المشهد الذي رسمه خيال القصيدة | |
| | |
تواجد حرفك الفلسفي التحليلي
وعزف خيالك على قيثارة المعاني
واستخراج مالم يدر بخلد توقعي
بحد ذاته نجاح لي ودعاية استزادة
فالكاتب حينما يجد من يقرأ نصه جيداً
يجعله لا يتردد في الاستمرار والتالق ..
سلمت ِ eve
تقديري
ِ