أهلا بك اخي احمد
نعم الغالبية اصبح يستشهد
بمثل هذه القصص
لقد أصبحت لغة هذا العصر تقودها
المادة تحت تأثير القوانين
التي تلغي كل مايؤخر عجلة
الركض لتقدم المزعوم
حتى لوكان على حساب الدين
والقيم
لقد اخذ العالم الاسلامي
بكل أطيافة اسواء
مافي الشعوب الاخرى
من تعظيم المادة وتهميش السبل
والطرق
حتى اصبح السيئين متصدري القنوات
والسقوط الاخلاقي
القاسم المشترك لكل هذه الفوضى
من دراما إلى مواقع تواصل
نحن في زمن يتطلبُ من الجميع
العودة إلى انفسهم أولا
ثم من يحيطون بهم من ابناء
وأسرة فهم الوقود الحقيقي
لـ الحفاظ على مابقي من قيم
شكراً لك استاذي الفاضل