عرض مشاركة واحدة
قديم 09-05-22, 10:52 AM   #22
أمَل

الصورة الرمزية أمَل

آخر زيارة »  10-16-22 (03:01 PM)
المكان »  وين يعني ببيتنا
الهوايه »  الهدوء
توجد أمور في حياة الإنسان ليست سر،
لكنها ليست من شأنك.

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايزابيلا مشاهدة المشاركة
يعطيكم العافيه جميعا صاحبة الموضوع الاخت الفاضله امل او بقية الاخوات و الاخوة المشاركين في النقاش الجميع كانت ردودهم مثمره و مفيده
في نظري قد يكون من ضمن الاسباب
غياب مرتبة الاحسان من اذهاننا او من اهتمامتنا الدينيه
فقد ورد في السنة قول النبي محمد في تعريف الإحسان: «أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك» «رواه مسلم وابن ماجه».
نشر الناس ل السنابات والرسائل الدينيه دايما اشوف انه مت باب انه من سن سنة حسنه له اجر كل من عمل بها
فهذا الحديث صحيح، وهو يدل على شرعية إحياء السنن والدعوة إليها، والتحذير من البدع والشرور؛ لأنه ﷺ يقول: من سن في الإسلام سنة حسنة كان له أجرها وأجر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أوزارهم شيئاً.
و التقصير الله يغفر لنا قد يكون الكل مقصر بدرجات متفاوته ليه المقصر مايرسل ويشارك ادعيه او رسائل دينيه يؤجر عليها بخلاف نيته ان كان هدفه الاجر جزاه الله خير وان كان نيته رياء الله يهديه ويصلح حاله لكن في النهايه انا ك متلقي استفدت
شكله تفكيري مثل تفكير السارق الصائم
مرحبا إيزابيلا
وشكراً لمرورك
الاحسان مرتبة عليا
لا سلامة في العقيد بدونها
لكن شنو فكرة الشخص اللي قاعد يطوف وياخذ سلفي
اعتقد لو عمل بالاحسان
ما طرا عليه فلاش لان عظمة
الله اكبر
او اللي يعطي محتاج وياخذ معه صورة
مفهوم الاخلاص بالعبادات
لك عليه
وهناك في الحديث الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:إن أول الناس يُقضى يوم القيامة عليه رجلٌ استشهد فأُتيَ به فعرَّفه نعمَه فعرفها، قال فما عملت فيها؟ قال: قاتلت فيك حتى استشهدت، قال كذبت، ولكنك قاتلت لأن يقال هو جريء، فقد قيل، ثم أمر به فسُحبَ على وجهه حتى ألقي في النار، ورجلٌ تعلَّم العلم وعلَّمه وقرأ القرآن فأتي به فعرَّفه نعمَه فعرفها، قال فما عملت فيها؟ قال: تعلمت العلم وعلمته وقرأت فيك القرآن، قال كذبت، ولكنك تعلمت ليقال عالم وقرأت القرآن ليقال هو قارئ، فقد قيل ثم أمر به فسُحبَ على وجهه حتى ألقي في النار، ورجلٌ وسع الله عليه وأعطاه من أصناف المال فأتي به فعرفه نعمه فعرفها، قال فما عملت فيها؟ قال: ما تركت من سبيل تحب أن ينفق فيها إلا أنفقت فيها لك، قال كذبت، ولكنك فعلت ليقال هو جواد، فقد قيل ثم أمر به فسُحبَ على وجهه ثم ألقي في النار ) رواه مسلم.
لذلك النية هي المحك والله اعلى
وأعلم
ممتنة


 

رد مع اقتباس