القصه تتحدث عن مشاورة البكر و محادثة الثيب و العدل مع الاولى التي لم تتبنى مشاورة البكر في مناصحة المهر يعني انها قبوله و ساواها بالعرائس [ نوعا ما ]
في خللات لكن ربما مجتمعهم يحتمل هكذا نظام فنساء شيكاغو بالنسبه لي يقاربنا و يزدنا عن جورجيا في مضاعفه الزيجه و كأنهن يتيمات و هن اللاتي نزلت فيهن ايات التعدد [ الايتام ]
- لان الاستنطاق من حق الفتاه
- لان التعدد من الام للولد مقرون بستر الفتاه اليتيمه الصبيه
- ستر ام الفتاه بسبب ان المبلغ الذي تحتاجه لستر حالها لانها وحده و بطبيعة الحال ستمكث في منزل ابنتها التي مع زوجها
موضوع طويل و طالما الرجل قائد محنك
رحم الله امرء عرف قدر نفسه
اما اليتيمات و الايتام اعتقد ان توعيتهن ايضا من باب اولى لا تطلع عروسه بسبب يتيمه ثانيه