لا أدري ياقلمي أين هي نهاية رحلتي معكـ بؤؤرقي الذي كثيراً مايشتكي لي من أبحاركـ على أسطرهـ.....!!ّّ
كنت يوماً أنا به حضيت على ورده بيضاء من نقاءهاا تفوح لي عطراً يملا لي أأركاان غرفتي الصغيرهـ التي لم أحضى فيهاا الا بنافذه بصغرهاا.. فانهاا تكفيني وكنت أتغزل بهاا باعذب حرؤؤف الدلع أسميهاا ..ومن عشقي لهاا أهديتهاا تلك الورده بنقااءهااا وعطرهاا ..فستودعتهاا على رفوفهاا كي تجني من خلالهاا أشعت شمساً ..مع كل بزوغ فجر نماءهاا وتنثر لي شذا عطرهاا ..فاجد نفسي بصحوه من نومي وباشراقت شمس نافذتي وعطر وردتي .. نقاء رؤؤح قلبي فاجلب كرسيي الذي أجد لاقوائمه ملل مني.. من كثر جلوسي عليه بين هلؤؤسه كنت أجاري ورقي بقلمي.. وكانه بدا بمضايقتي ويهتف لي بصوت طقطقت ارجله لم أكن ألقي لهاا ذات أهتمام ...ولكن حان الوقت لا افهمه.. وانا لا اريد ترجمتهاا لانني هاايم بمداعبة وردتي بنقاءهاا الابيض الذي كل يوم تكبر برؤحي... وأجد راحتي بين شذاا عطرهاا واناا أحاكيهااا واشتكي لهااا بماحضيت به من هذا الزمن ..الذي أتخذت من ارضه مستقراً ونمت من أشعة شمسه.. ولكن هي لا تعلم بماادري به الا عندماا تسقط دمعات عيني على سيقانهاا.. وانا لا اريد هذا.. ولكن ظهورهاا من بركان قد ثار بقلبي ..فاذا أرأهااا تنحني على خدودي التي بللتهاا دمووع ذاك البركان ..وكانهاا تهمس لي بان ماهجرك وصد عنك أتركه لربكـ فهو كفيلاً به... لا اريد أن أراك بهذا الحال بل أجعلني على نافذتك تداعبني كل صبااح ومسساء ...فاجد بوجهك البسمه كشعاع نور الصباح ..ولا تجعلني أذبل ..وأفتقد نقائي من بؤحكـ الذي ثار بقلبك وأحرقني وأنهض عن كرسيك الذي أراهـ مل جلوسك عليه ...واتعبته ببؤحكـ فانه لم يعد يتحملكـ ...وأرحه من طقطقته التي لو تعلم ماذا تعني لا أحتضنته وجثيت له تقديراً وأحتراماً لصبره عليكـ....فانني انا وكرسيكـ لك بلسم داام فيكـ رؤؤح نقيه كنقائي ..وأتركـ من ترككـ وجدد لكـ ثوران بركان قلبكـ فانه يتعبكـ ولايدري عنكـ... الا أنا وكرسيكـ ويشهد عليكـ ؤرقكـ الذي يطلب الرحمه منكـ باحراقكـ له بحمم بركان حبر قلبكـ.......هذه وردتي بنقاءهااا عشت معهاا ااياماً لم أدركـ أنهاا ذات يوم ترحل .. هي غاليتي بين الامل االمفقود والالم المولود...أتمنى أن أكوون ارتقيت بحرووف ترقى لذأئقكم بين هلوووسة فكر كانت تراودني وتألم لي قلبي فما لي شفااء الا بؤحي على ورقي .....!!ّّ
كأأتبه(لؤؤرنس أأألرؤؤؤح))