من يحمل عناء الاجابة
عن الاسئلة التي لم تأخذ
اللغة بيدها لتجد إجابة
لاشيء للعدم...
خلف كل سؤال إجابة
لا تؤمن بـ الاستحالة
في عالم الاستفهامات
فقط أنتظر فما تتلهف
لمعرفته اليوم
ستجد إجاباته
كاملة غداً
فقط لاتفقد الأمل...
...
اليوم جدتي حزينه لموت رفيقة
دربها تو ادري انها بغيبوبة
من ١١ سنة
في احدى غرف العناية الفائقة
كم من الاوجاع لم تحكى
وكم من الاشتياق لم يصل
ماذا كان يدور في قلبها
وعقلها...
دائماً اتسأل هل الموت
أكثر الماً
ام الحياة الميته كـ هذه العجوز
رحمها الله...
نلقاكم على خير