في احدى الاسفار
كنت مع صديق قطعنا شوطا بعيد
صادفنا صمت الحملان في الطريق
تنزهنا على ما اعشوشبت
استقررنا على العوده الى دارته
وصلنا الى ماكان مكانته
توجس من اللفه الاولى لعلنا نصل الى 》 اتجاه الاوتيل
قال في الثانيه نحن الان تحت ادارة الامن الله الستير
غفوت هناك للمره الثانيه
بعد ان كانت الاولى تجاوزنا صمت الحملان
استيقظت
رجل الامن من قبل السائق دخل
فاتحا درج المقدمه
عابثا بالمحتوى
سؤاله عن من انت فعلا
منحته ما يلزم
كان عدد الامن مايقارب احاطه بالموتور
صديقي في ردهة الفندق
يدفع المبوبه جيئتا و ذهابا
يتجاذب اطراف الحديث مع القائم
رجل الامن ينظر الي
حسنا نكاد نكون الاقرب
بينما صديقي هو الاقر بي
[ من استامن ليتحدث مع الصديق خارجا توجها ]