تواترت الأدلة والوقائع على أن أحد أجلِّ أبواب العطاء العظمى، تفريجا للكرب، وتنويرا للقلب، ورعاية من ظلمات الضيق، وعثرات التعب=اللهج بالصلاة والسلام على سيد الأولين والآخرين ﷺ ، فمستقل ومستكثر!
فلا أكرم من رب العالمين سبحانه وبحمده، ولم يخلق خلقًا أكرم عليه من عبده ورسوله سيدنا محمد ﷺ..
فمن سلك سبيله وصل، ومن فتح بإقليده دخل!